الأربعاء، 2 ديسمبر 2009

thirty , flirty ..and thriving

و صكينا الثلاثين سنة بصحة و عافية


:)

وبهالمناسبة السعيدة أحب إني ادلل نفسي بـdouble chocolate cupcake








that`s filled with chocolate




frosted with chocolate







sprinkled with chocolate









topped with chocolate




cause a sweety like me

deserves the sweeeeeetest things that are offered in life

كل عام و آنا بخير :))




الثلاثاء، 24 نوفمبر 2009

تهنئة مبكرة

إن شاء الله باجر راح أسافر فحبيت أهنيكم بالعيد مقدماً :)
عيدكم مبارك ...ونشوفكم عقب الإجازة إن شاء الله

الخميس، 19 نوفمبر 2009

الجمعة، 6 نوفمبر 2009

click here

الثلاثاء، 20 أكتوبر 2009

على مفترق الطريق


هوايتي عندما يتملكني الملل

جولة في اليوتيوب ، (أشيـِّر) الهدف ، أطبع حروفه في صندوق البحث ، و أناظر النتائج المصورة ..

إلى أن وقعت عيناي على كلمات أوقضتني من سبات عميق...

seven things to do before I`m 30!!



كان مجرد كليب دعائي لفيلم يبدو أنه رخيص الإنتاج ، "البطلة" يصعب إيجاد إسمها وسط زحام النجوم ، لكنها تمثل أي واحد منا في رحلة بحثه عن حلم حياته ... قد تكون أنا التي لا يفصلني عن الثلاثين سوى أسابيع تقارب في مجملها الشهر و نصفه.


الغريب أنه في الوقت الذي ترصد فيه الميزانيات لإنتاج الأفلام و نشر الكتب و تشحذ فيه العقول لوضع قوائم تحوي "أحلام و أهداف" مقترحة ، لم أكلف نفسي يوماً أن أضع إصبعي على ما أريد تحقيقه قبل الثلاثين بالرغم من أني أستعد لهذه السن باحتفالية (نفسية) قلما أجد لها مثيل عند بنات جنسي!!


******

طق ... طق ... طق
عمي غوغل ما عليك أمر أبيك تشور علي

things to do before turning 30

النتائج تعد بعشرات الآلاف ، و لعل أكثرها طرافة تلك الموجهة للنساء ..إخترت منها ما يلي:

*تعلمي كيف تخيطين زراً : المقصد ...إنفضي الغبار عن كتاب الإقتصاد المنزلي أيام المتوسط.

*تعلمي كيف تضعين أحمر الشفاه في الظلام الدامس :أعترف أنني حاولت ذلك عدة مرات من باب الإستعجال إلا أن النتائج جاءت مخيبة للآمال، المثير للدهشة أنه بعد 29 سنة "عِـشْرة" مع ملامحي إلا أنني لازلت أضل الطريق إلى شفاهي!!

*تعلمي بعض الكلمات باللغة الفرنسية فقط من أجل "الشحاطة" :
cela `s facile ... طلعتها من غوغل ;qdqd

*تعلمي كيف تقرئين الخرائط : إلي يسأل ما يضيع.

* تعلمي كيف تكتشفين البضائع المقلدة : العزيزة الزين كتبت مقالاً عن الأسئلة التي لا نعرف إجابتها ولا نرغب في معرفة إجابتها ...يمكننا أن ندرج السؤال التالي من ضمنهم : حقيبتك التي إبتعتيها للتو من بوتيك شانيل الكويت "سيء السمعة" بمبلغ و قدره ...هل هي مغشوشة أم أصلية؟

* تعلمي كيف تركنين سيارتك بشكل مواز ٍ للرصيف : يرجى الإطلاع على هذا البوست :)

*تعرفي على شاب سيء bad boy فهي تجربة مثرية و تستحق الخوض : لا أعرف كيف أرصد bad boy في الكويت ، لكن يمكنني تسهيل هذه المهمة على نفسي في التعرف على
bad "looking" boy
تلك النوعية من الشباب الذين يبذلون الجهد الجهيد و الغالي و النفيس في التأنق دون جدوى ، فتلتف خصلات شعرهم تحت آذانهم او "تنسدح" على أكتافهم ، أو تقف منتصبة جذلاً أو جزعا ... لا أدري، اتخيل المواضيع التي قد تطرح مع أولئك فهي مثرية بحق ، كالفرق بين اليوكو و الكيراتين و الحل الناجع للأطراف المتقصفة و مشاكل فروة الرأس و أنواع الصبغات "الاورغانيك" و الخالية من الأمونيا.

*إذهبي لمشاهدة فيلم ما في السينما أو تناولي عشائك بصحبة ...نفسك : تم العمل ;)

*تعلمي كيف تغيرين إطار سيارتك : ليش؟!! و هالأمة إلي يمشون بالشارع ولا واحد منهم فيه خير؟!!

*إصبغي شعرك بلون مجنون : لووووووووووووووووووول عفية لا تذكروني .

وغيرها الكثير من المقترحات (الأكثر جدية.. نوعاً ما) كإدخال بعض الوجوه الجديد لشبكتك الإجتماعية و إعادة بناء الصداقات و العلاقات القديمة و زيارة الأماكن التي طالما حلمت بالذهاب إليها...إلخ

يتبين مما سبق أن كلمة كبيرة كـ"الهدف" قد تكون أثر مرحاً مما يمكن تصوره ، ولعل أهم هدف يمكن وضعه هو أن نبدأ أي مرحلة جديدة بإبتسامة :)

الاثنين، 12 أكتوبر 2009

الأربعاء، 7 أكتوبر 2009

كشته


الخميس، 1 أكتوبر 2009


الثلاثاء، 8 سبتمبر 2009

بعيداً عن الكآبة ..الورد جميل ..جميل الورد

تحديث : أعزائي .. أعذروني راح أسكر باب التعليقات لأني ما راح أقدر أرد عليكم في الأيام الياية

"هيئتك بتحبي الورد!!"

لم تكن مجرد ملاحظة عابرة ألقيت على مسامعي من قبل تلك الفتاة اللبنانية العاملة في متجر هارودز اللندني حين أبديت إعجابي بأحد الساعات المصنوعة من الـrose gold ، بل كانت بالنسبة لي بمثابة إكتشاف مثير

نعم أظنني أحب الورد (أوكي...أحبه كثيراً) لكن أوَ ليس الجميع كذلك؟!



"عفواً بس شلون عرفتي إني أحب الورد؟"


فأشارت إلى ما كنت أرتديه حينها ... لن أطيل الشرح فالصورة التالية تختصر الكلمات





العجيب أنه بعد إنتهاء جولتي في قسم الساعات توجهت مباشرة إلى كافيه لادوريه لتناول طلبي المفضل وهو عبارة عن مكرون بنكهة ماء الورد و كوب من شاي الياسمين!! هنا استرجعت صدى تلك الكلمات

هيئتك .. بتحبي .. الورد


عدت إلى ذاكرة كاميرتي و إذا بها تحتضن عشرات الصور لتلك المخلوقات العطرة التي أرى أنه من الجميل أن تجد لها مكاناً في هذه المدونة.هذه بعض الصور المختارة لعشقي القديم الذي تأخر إكتشافه.

***********

Çamlıça تركيا



يمكن إعتبار التوليب " الزهرة القومية" لتركيا حيث يمكننا رؤيتها في كل مكان ، في الشوارع وفي حدائق القصور و المتاحف و المساجد ، و في منطقة جامليكا يمكننا مشاهدة التوليب بألوانه المتعددة



*******

la concepcion - jarden potanico مالقا - أسبانيا


تعتبر من أهم الحدائق في أوروبا إذ تم إنشاؤها في منتصف القرن التاسع عشر (1855) و تعود ملكيتها بالأصل لأحد نبلاء أسبانيا قبل أن تفتح للعامة عام 1994، تضم الحديقة ما يقارب الألف نوع من النباتات و الأزهار.



إلي ما يعرف هالوردة يتابع معاي مراحل تطورها :)


بسم الله الرحمن الرحيم "إليه يرد علم الساعة وما تخرج من ثمرات من أكمامها وما تحمل من أنثى ولا تضع إلا بعلمه "
صدق الله العظيم - سورة فصلت من الآية 47



ممكن أسمي هالوردة صوفيا لورين أو ليلى فوزي أو ليلى طاهر!! فهي جميلة في جميع مراحلها العمرية ، أعتبرهاا "ملكة جمال الحديقة" :)







زهرة عجوز و أخرى رضيعة


*******


kew garden لندن


هني تمنيت إن تكون كاميرتي بروفيشينال نفس كاميرة إختي لأن الورد موووو طبيعي ، بس الحمدلله كاميرتي أدت الغرض (ما قصرت)


و بالرغم من من أن الحديقة تغص بالأنواع المختلفة من الأزهار





إلا أنه

ما على الإنجليش روز




يوم شفت هالمنظر خنقتني العبرة :"(
أحسه نهاية حزينة لقصة حب طويلة



لافندر (خزامى)



هالليدي بيرد أدري داشة عرض بس لازم أحطها لأن طاح حيلي و آنا أصورها


إستمتعت بكتابة هذا البوست ، أتمنى أنكم بالمقابل قد قضيتم وقتاً ممتعًا في مشاهدة الصور

:)

تصوير : mellow

الأحد، 6 سبتمبر 2009

عودة للمطبخ

(click here)

الأحد، 30 أغسطس 2009

الله خير حافظ

أبرز عناوين الصحف ليوم الأحد 30 أغسطس 2009:

القبس
( « إنفلونزا الخنازير » تحول إلى خلاف بين النواب وإشادة بجهود الساير والحمود)

الوطن
(«الصحة» لتأجيل الدراسة.. و«التربية» لمزيد من التريث)

الجريدة
(الإنفلونزا والحج على طاولة مجلس الوزراء)

النهار
(بعد تزايد مخاطر انتشار إنفلونزا الخنازير.. والقرار لا يشمل المعلمين والإداريين توجه لتأجيل الدراسة حتى 10 يناير)



عزيزي القارئ ... برأيك ما الذي سوف تراه بعد إنقشاع غمامة إنفلونزا الخنازير ؟

توقعي المتواضع

لا جديد.. المزيد من قضايا الفساد التي يشيب لها الرأس.
****************************

بين الحين و الآخر ، أتحسس جبهتي (الطريقة البدائية لقياس درجة حرارة الجسم) ثم تتوالى الشكوك تباعاً

جنه راسي يعورني؟
جنة بلاعيمي صاكة؟
جنه أذوني تعورني؟
جنه عيوني تحرني؟

ثم أختمها بعطسة "بريئة" لتحول شكوكي إلى مخاوف.

أنتظر موعد الإفطار لأسأل الوالد (طبيب متقاعد) : يبه عندك حبة زيرتك؟
أبوي: ليش إشفيج؟
أصمت برهة لألملم أفكاري التي شتتها الخوف و أحاول جاهدة أن أحدد ما أشعر به "بالفعل" ، فتأتيه إجابتي:

فيني وسواس!


أجزم أنني لست الوحيدة التي تعيش هذا الهاجس ، وكيف لا ، فالناظر إلى عناوين الصحف لا يملك سوى أن يصاب بالهلع ، لكن جولة (إنترنتية) لمواقع إخبارية عالمية مثل البي بي سي و السي أن أن و صفحات الأم أس أن و ياهو يتبين لك أن العالم قد تعدى مرحلة الخوف من إنفلونزا الخنازير و بدأ يتعايش معه أو حتى ينساه ، بل إنني في السفر لم ألحظ أي نوع من الإجراءات الإحترازية ، الإجراء الوحيد الذي يمكن إتخاذه في حالة الإصابة بالمرض هو أن يتلقى المصاب العلاج اللازم في المستشفى.
في الكويت تطل علينا الصحف لتسقينا يوميا جرعات من الرعب ، فالموضوع مطروح أمام مجلس الوزراء ...و وزارة الصحة تحذر ، و التربية تخطط لتأجيل الدراسة ، حتى أصبح الناس مسكونين بالخوف.
إعتدت في السنوات الأخيرة أن أصلي التراويح و القيام في المنزل لكن هذه السنة في كل مرة تذهب فيها والدتي للصلاة في المسجد تبدي لي إستغرابها عند عودتها كيف أن مصلى النساء "يَصْفِر"!!

و ها نحن الآن أمام كارثة بيئية جديدة ، و ها هي الصحف قد بدأت بسرد الأمراض التي قد تنتج عن إلقاء مخلفات الصرف الصحي في مياه البحر ، و كنتيجة طبيعية لكل ذلك سوف سوف يبدأ تفكير الفرد بالإنحسار إلى أفق ضيقة جداً تتركز حول صحته و بقائه.
السياسة ليست موضوعي المفضل إطلاقاً لكن ما يجري يجعلني أتسائل ...هل نعيش مخططاً متعمداً للرعب ليغشي أبصارنا عما هو أعظم؟

السبت، 22 أغسطس 2009

العودة

مشهد يحدث:

قررت قضاء رحلة تجمعك مع ثلة من أعز أصدقاؤك ممن تجتمع فيهم الإيجابية و روح المغامرة و حس الفكاهة و غيرها من الصفات التي تنطبق مع ما نسميهم بـ"الصحبة الممتعة"، فتفرد على إثر ذلك مخططاتك و تعد العدة.. ويحين الموعد فتهم بالخروج و تستودع بيتك و أهلك الله الذي لا تضيع ودائعه.
تعود إلى المنزل وقد تملكك شعور بانك تطفو على وجه الارض ، فقد خرجت بنتائج مخططاتك كما تمنيت ، فها انت تعود بروح خفيفة غسلها الإنشراح و محى عنها الكدر ، ايامك مرت كالحلم وها أنت تتوجها بعودة إلى دفء أحبابك.

"كيف الحال؟" سؤال عفوي يتدحرج بخفة من لسانك فهو سهل خفيف كما كانت "الاحوال" في تلك اللحظات التي قد قضيتها للتو.

يأتيك الجواب وهو يرمي بكل ثقله على أسماعك :
يبدو أنك قد قضيت وقتاً ممتعاً في ذلك المكان ، أما أحوالنا هنا فهي ليست بـ"إشراق" أحوالك ، ففي نفس اليوم الذي رحلت فيه أصيب (فلان) بحمى قوية أدخل على أثرها المستشفى وقد أشتبه في البداية بإصابته بداء "إنفلونزا الخنازير" وقد قضينا وقتاً عصيباً بانتظار التحاليل التي ولله الحمد أظهرت عكس ذلك فيما بعد ، ثم حدث ذلك الحادث الرهيب لـ"فلانة" الذي لولا عناية الله لكانت في عداد الموتى لكن المسكينة اصيبت بكسور وترقد حاليا في المستشفى و يجب عليك أن تعودها هناك في أقرب وقت ، وقبل ساعات قليلة من وصولك تلقينا خبر وفاة ذلك العجوز الوحيد الذي يسكن الطابق الخامس ، تصور أنه قد وافته المنية منذ يومين في شقته دون أن يعلم أحد بأمره!!"

بعد سماع هذه المتوالية من النوائب التي ألمَّت بأعزائك ، تجد نفسك فجاة و قد خالجك شعور بتأنيب الضمير، ففي تلك اللحظات التي كنت فيها تلعق شهد السعادة الذي يغمرك ، كان غيرك يتجرع علقماً.

ما فات كان تصوير لحالي أثناء السفر و بعد عودتي من الإجازة ، ففي بداية الإجازة و بعد قضاء الأسبوع الاول ، نسأل الاهل عن أحوال الكويت فيأتينا الجواب دائماً غير "إيجابي" ففي البداية كانت العواصف الترابية ، ثم كان حادث وفاة السيد "حازم البريكان" و سيناريوهات الإنتحار و القتل و المؤامرة ، ثم كانت فاجعة الجهراء التي هزت المجتمع بأسره ،حتى أصبح السؤال عن الحال ليس سؤال عفوي أو مجرد كليشيه بل سؤال مقصود و الهدف منه الإطمئنان ، و المحزن ان الإجابة لا تكون مطمئنة أبداً ، حتى يبدو لي الآن أن الكتابة عن ايام جميلة و لحظات ممتعة قضيتها ليست سوى محض من السخافة البحتة الناتجة عن مشاعر متبلدة ، حتى بت اتسائل لماذا العودة إلى البلاد يعني العودة إلى واقع متشح بالسواد؟ "سوسة" التدهور ظلت لسنوات تنخر حياتنا السياسية و الإقتصادية و الثقافية فهل تسربت العدوى حتى إلى تفاصيل حياتنا الإجتماعية و إلى كياننا كأفراد؟

الشيء الوحيد الذي أتجرأ على القيام به الآن هو أن أبارك بحلول شهر رمضان المبارك أعاده الله علينا باليمن و البركات ، و لله الحمد حمداً كثيراً و شكراً كثيراً ان فرض علينا مناسبات نحتفل بها رغم انف الأحزان.
*******
شي يبط الجبد:

عنوان "مفاجأة تحقيقات عرس الجهراء : المعرس حب راس زوجته المتهمة"

لا اعلم ما الغرض و ما الفائدة من نشر هذا الحادث "إن كان صحيحاً" ، لكن هناك من يتلذذ بإثارة المشاعر السلبية و يقتات من تأجيج الأحقاد ، مبيعات صحفكم ليست من شأننا فلطفاً بمشاعر أهالي ضحايا هذه المأساة.
*****
دعوة للتفاؤل :

خلال سفري حرصت على زيارة بعض الاماكن ذات الاهمية التاريخية و الثقافية ، عرفت حينها أنه بالرغم من المآسي و الصعاب التي تمر بها اي امة ، فإن تاريخها و ملامحها لم تخط بيد المتشائمين.

الثلاثاء، 21 يوليو 2009

أسبانيا...قصة عشق (3)

حاليا أتواجد في إسبانيا حيث أقضي إجازتي الصيفية كما جرت العادة سنوياً ...
لا شيء جديد ...فها أنا ازداد حباً لها أكثر من اي وقت مضى ...ما إستجد هذه السنة هو أنني حملت الكاميرا و إلتقطت لها صوراً من عدستي التي تتحرك وفقاً لتوجيهات عيني العاشقتين لهذه البلاد ، وهذا هو حصاد الكاميرا....
**********



علمتني الاندلس ..




كيف تذوب السماء عشقاً في البحر








و كيف أن الشمس مزاجية الوداع....



فهي تلهب هامات الجبال حيناً





و تطبع قبلاتها الوردية على خد الدنيا أحياناً اخرى







وأنه عندما يكفهر وجه الحياة







فإن للأمل نوافذ يطل منها لينشر الفرحة و يرسم البسمة من جديد





وأن للبحر مذاق






وأن الصنوبر يغني كلما هب النسيم

نعم ...الصنوبر يغني..فعندما يتخلل النسيم جسم الصنوبر (المشرشر) يسمع في الاجواء صوت قوي يشبه الصافرة!!



و أن الجوامد تحمل بين حناياها نبض الحياة
سقف احد المطاعم في ميخس





و أن الوعورة ناعمة







و أن النعومة وعرة








كما عرفت بركة الإبكار

أحد المناظر المالوفة في ساعات الصباح الأولى ان تبحر قوارب الصيد التابعة لمطاعم السمك المنتشرة على "اليال" ..في هذا الوقت يومياً امارس رياضة المشي :)


و ما أجمل أن تكون قديماً في هذه الدنيا



وما هو الفرق بين العزلة







و الرهبنة








كما تعلمت

.





.





.





.


أن ريباخاس rebajas معناتها تنزيلات







فلازم نستغل الفرص وما نخلي شي بخاطرنا ...خاصة إن جميع الموديلات و الألوان و المقاسات متوفرة في موسم التنزيلات في أسبانيا وهالشي صعب إنه يتوفر في أي موسم تنزيلات في أي دولة في العالم :)))))
الصور بعدسة :mellow