الاثنين، 31 مايو 2010

التاج السلطاني

أولاً احب اشكر حبيبتي جندولة إلي أعادتني إلى دائرة التواصل التدويني من خلال هذا الهوم وورك ، صج ما كنت مستوعبه إني أتمتع بشبكة إجتماعية من نوع آخر و إن في ناس على الرغم من إنا مفصولين عن بعض بالكثير من السرادقات و الستائر لكن لا يمكن إني أنكر بيني و بينهم "علاقة" متكاملة حتى و إن كنا ما نشوف بعض ولا نعرف بعض بأسامينا الحقيقة.

ألحين نيي على قوانين التاج السلطاني :)

قوانين التاج السلطاني:
-اذكر اسم من طلب منك حل هذا الواجب
-تحدث عن ستة أسرار قد لا يكتشفها من يقابلك للمرة الأولى
-حول هذا الواجب إلى ستة مدونين، واذكر أسماءهم مع روابط مدوناتهم في موضوعك
-اترك تعليقا في مدونة من حولت الواجب إليهم، ليعلموا عن هذا الواجب


************************************************
حل الهوم وورك الاول : جندل صاحبة المدونة العامرة شربت آند كو هي إلي قطت علي هالواجب

الواجب الصجي : الأشياء إلي محد يعرفها عني ..إمممممممم مادري ...ماني عارفة ألحين شلون بفرق بين الأشياء إلي ما يعرفونها المدونين عني و بين الأشياء إلي ما يعرفونها الناس عني في الحياة العادية بس عموماً ممكن أقول:


- إني عسماوية و خطي وايد حلو :)
- إني وايد وايد وايد أحب العروس ، ما عندي مانع كل يوم أنعزم على عرس وما أنزعج من الاشياء إلي تزعج غيري لما يكونون معزومين على عرس ، أحس بالسعادة من اللحظة إلي أحجز فيها موعد بالصالون لين اللحظة إلي أترك فيها الحفلة و أحب أقعد اليوم إلي وراه أسولف عن العرس :)
- التحلطم ساعات يكون حلو بس إذا دخلت مقعد و السوالف الدايرة كلها تحلطم بتحلطم أحس تييني رقعة بقلبي
- في شي الناس وايد ينزعجون منه بس آنا وايد اسويه ....I love giving hugs & recieving them in return
و ما عندي مانع لما أشوف أي وحدة متضايقة أركض لها و ألمها ، على إني إنسانة شوي رسمية و أحب أحط حدود بس "اللمة"بالنسبة لي هي أحد الطرق للإسعافات الأولية سريعة المفعول، تقدرون تقولون إن حضني "سبيل" ...إحم (للنساء و المحارم فقط)
-مو شي غريب لما أقول إني وايد وايد وايد أحب اليهال ، بس الشي إلي الناس يتعجبون منه إن اليهال يحبوني و ينجذبون لي (الله يتمم علي وايد أحب هالشي) ، آنا بصراحة أتفاجأ لما أشوف اليهال يتلزقون فيني خاصة إن شخصيتي وايد هادية و مو من النوع إلي أحب اللعب و المناقز.
- و أخيراً وليس آخراً ....إني أعرف أيبب :)

بالنسبة للواجب إلي وراه ...أحول هذا الهوم وورك حق سويت ريفينج

الواجب الأخير : إن شاء الله :)

دمتم بود

الأحد، 9 مايو 2010

تفضلوا على البوفيه
:)

الاثنين، 3 مايو 2010

you can heal your life

نعرض إن شاء الله ما تبقى من الفيديوهات إستكمالاً لما نشر في البوست السابق













الأحد، 2 مايو 2010

أنا عند ظن عبدي بي ... فليظن بي ما شاء

you can heal your life يحكي قصة لويز هي luise hay إلي غيرت حياة الكثيرين حول العالم... الفيلم من ترجمة خالد السويفي إلي أتمنى إنكم تزورون صفحته على اليوتيوب .

الفيلم مجزء إلى 11 جزء لذلك راح أحاول أوزع هذي الأجزاء على بوستات متفرقة.

يبقى أن أنوه إلى شيء ، ان الله سبحانه و تعالى يقول في محكم آياته بسم الله الرحمن الرحيم

(الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه أولئك الذين هداهم الله و أولئك هم ألو الألباب) صدق الله العظيم

فالفكرة العامة لهذا الفيديو رائعة وهي تتحدث عن قانون الجذب (وهو قانون فلسفي) الذي يتم إثباته حالياً بالعلوم الطبيعية كالفيزياء الكمية ، لكن قد تحتوي مادة الفيلم على جزئيات قد لا تتوافق تماماً مع عقيدتنا لكننا نتحرى الحسن منها و نكيّف الباقي مع ما نؤمن به.

ملاحظة : صار لي مدة مو داخلة المدونة فما أدري ليش الفيديو يطلع لي مقطوع من اليسار ، فحطوه full screen (إلي هي العلامة إلي على شكل أسهم الموجودة على يمين الفيديو من تحت )

أتمنى لكم مشاهدة ممتعة :)






الخميس، 29 أبريل 2010

ماذا نريد؟

هذه هيروشيما في عام 1945 م بعد إلقاء القنبلة النووية عليها...




و ها هي الآن...


هذا ما أراده اليابانيون لليابان أن تكون ... فهل نعلم نحن ماذا نريد؟

.

.

.

.

هذا هو nick vujicic

ولد دون اطراف ، وهو الآن أحد الرواد في مجال تطوير الذات ...هذا ما أراده لنفسه ...فهل نعلم ماذا نريد؟

لا .. نحن لا نعرف ماذا "نريد" ، لكننا خبراء في معرفة "ما لا نريده" !!
فنحن لا نريد الواسطات ، و لا نريد الإختناقات المرورية، ولا نريد التلوث، ولا نريد الفساد ، ولا نريد الطائفية ، و لا نريد التعصب ، ولا نريد مشكلة البدون ، ولا نريد الشخص الفلاني في المنصب الفلاني ،وهذا لا يريد إسقاط القروض ، وذاك لا يريد القروض ، وهؤلاء لا يريدون الديمقراطية ، و أولئك لا يريدون من لا يريدون الديمقراطية ...


عظيم ، لكن ماذا (((نريد))) ؟

نريد عكس ما تم ذكره أعلاه؟ ...خطأ ... game over ...حاول مرة أخرى ، وأحثكم أعزائي على المحاولة ، فإذا أردنا العكس فإن ذلك يعني أننا ما زلنا ندور في فلك ما لا نريد دون الخلاص منه، فهل تعتقد عزيزي القارئ لو أن نيك فوجيسيتش ظل يطالب فقط ماهو "متاح" له من حقوق في حدود إعاقته (كما هو حال الكثير من المعاقين) لوصل إلى هذه المرتبة؟ ، نحن نحمد الله أن اليابانيون لم يشغلوا أنفسهم في الماضي بمحاربة الفقر و علاج الأمراض التي خلفتها الحرب فلو وضعوا أنفسهم فقط في إطار تذليل العقبات دون القفز فوقها و النظر إلى ما ورائها لما تنعمنا بما جادت به عقولهم من إختراعات.




لا تقاوم ما لا تريده فأنت بذلك تجعله جزءاً منك ، ألا تلاحظ أن الشركات التي تعتمد في سياستها على تخفيض النفقات و المصروفات تحوم في دائرة التقشف حتى تفلس، فهي تخفض من الإنفاق في الإعلان عن تسويق منتجاتها ، و تخفض من جودة منتجاتها ، و تسرح الخبراء فيقل الطلب على ما تعرضه فتعمد مرة أخرى إلى تقليل نفقاتها في ظل شح الإيراد و هكذا دواليك ...فهل هذا ما تريده لنفسك و لمؤسستك و لمجتمعك؟




لقد توقفت عن متابعة المدونات لفترة ليست بالقصيرة ، وها أنا أعود لأرى نفس منهج نقد ماهو موجود في الواقع ، من قبل شباب على قدر كبير من الثقافة و القدرة على التحليل و المقارنة إلا انهم يوظفون كل طاقاتهم في النظر فيما ما لا يريدون.

الكل يبحث في الأسباب التي أدت إلى تراجع الكويت ، لكن السؤال الذي لم يطرح هو ما الذي جعل (كويت الماضي) تتقدم الصفوف على جميع الأصعدة. أعتقد أن المهارة الوحيدة التي إمتلكها آباؤنا في ذلك الحين أنهم سألوا أنفسهم السؤال الصحيح وهو (كيف نستفيد من هذه الوفرة المالية؟) فأرادوا نهضة و تنمية و علم و رخاء وديمقراطية بالرغم من أن أغلبية المواطنين آنذاك يعانون من الأمية و الفقر و إرتفاع معدل الوفيات لكن يكفي وجود هكذا رؤى لاستنهاض الهمم فلم يشغلوا أنفسهم بمعالجة و مقاومة و محاربة ما هو راهن، و كما يقول د. وين داير "قوانين الطفو لم تكتشف بالنظر إلى المواد و هي تغرق" فمن يريد أن يخرج نفسه من دائرة المعاناة يجب أن يبحث في أسباب النجاح لا أن يقف عند أسباب الفشل و يحللها ، فمن يحمل رسالة و رؤية واضحة عما يريد و يمضي قدماً في تحقيقها تذلل له العقبات تلقائياً.


أرجوكم تمعنوا في هذه الآية الكريمة ، بسم الله الرحمن الرحيم (إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم قالوا فيم كنتم قالوا كنا مستضعفين في الأرض قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها ) صدق الله العظيم ، هنا أمر إلهي بأن يترفع المرء بالنظر فيما يعيقه و يمضي إلى آفاق رحبة في تحقيق ما يريد ، فرجائي و رسالتي إلى كل مدون ... جميعكم أنشأتم مدوناتكم و أنتم على علم تام بأن أصواتكم مسموعة و أنكم مراقبون من قبل أبسط فرد من أفراد المجتمع إلى من هم في أعلى هرم السلطة ، و أؤكد لكم بأنهم على علم تام بما لا تريدونه ... إذن ألم يحن الوقت لكي تزيحوا الستار عن تصوركم فيما تريدونه؟